Sunday, September 14, 2008

النصف الباقي

مر سريعا جدا .. أكاد ألهث لكي ألاحقه فلا أستطيع .. عاهدت نفسي على اغتنامه وعدم تضييعه .. حاولت ان أخاصم كل شيء قد يلهيني عنه .. ولم أصل الى النتيجة المرجوة

نتيجة تشعرني بحد أدنى من الرضا .. وأمل واهن في القبول

فهل استطيع اللحاق بما تبقى؟



9 comments:

الطائر الحزين said...

علينا الاجتهاد وليس علينا ادارك النتيجة

ربما لو رأينا من انفسنا خيرا لتكاسلنا ولكن يريد الله منا هذا اللهث دوما

تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

مـــروة كمــال said...

وفقك ِ الله للعمل أكثر في النصف الثاني

اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

شق القمر said...

حفظكِ الله
فانى والله لأسأل نفس السؤال
ولكنى أعلم الجواب
ربنا يستر
اللهم قونى على نفسى
اللهم قونا على أنفسنا

(صندوق الدنيا) said...

جزاك الله خيرا
نسأل الله أن يبلغنا ويبلغك ليلة القدر

emad.algendy said...

نفع الله بك
سعيد انك دعوة باختصار وبعمق
تحياتي
وفقنا الله واياكم
دمت بخير

Unknown said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هكذا هى دائماً الأيام الطيبة تمر سريعاً
وأسأل الله تعالى أن يتقبل منا ومنك
وأن يبلغنا ليلة القدر ويجعلنا من أهلها
اللهم آمين

عالم حبيب said...

وفقك الله لما يحب ويرضى

جسر الى الحياة said...

كلنا احسسنا بنفس الاحساس انا شخصيا كنت اتمنى مزيد فى الاجتهاد فى طاعته لكن الايام مرت سريعا تقبل الله منا ومنك ومن المسلمين جميعا صالح اعمالنا من صيام وقيام وقراءة قران فى شهره الكريم

دمتى بخير

Unknown said...

Thẩm mỹ Tú Anh chuyên Nối mi 3d, Nối mi đẹp tự nhiên cùng các dịch vụ làm đẹp khác như Phun môi collagen đẹp hoàn hảo.

عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه عن ربه عز وجل أنه قال : ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ، يا عبادي ، كلكم ضال إلا من هديته ، فاستهدوني أهدكم ، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته ، فاستطعموني أطعمكم ، يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته ، فاستكسوني أكسكم ، يا عبادي ، إنكم تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا ، فاستغفروني أغفر لكم ، يا عبادي ، إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني ، يا عبادي ، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد ما نقص ذلك من ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر ، يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها ، فمن وجد خيرا فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه ) . تخريج الحديث أخرجه مسلم ولم يخرجه غيره من أصحاب الكتب الستة.